أحدث التعليقات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرة ثانية يطيب لي أن أقول كل عام وأنتم بخير وجعل الله أيامكم كلها عيدا وأعاد الله عليكم رمضان أزمنة مديدة وأعواما عديدة وجعلكم ممن فاز برضى الله وزحزح عن النار وأدخل الجنة وجعل عودتكم عودة حميدة مليءة بما هو مفيد فسيروا والله يرعاكم وما الناطق إلا بدر قد أضاء سماءنا أضاء طريق الكفيف بنوره المتلألأ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخوتي الأعزاء في شركة الناطق يسرني بمناسبة قرب عيد الفطر المبارك أن أرفع إليكم أطيب التهاني والتبركات سائلا الله أن يجعله عيد نصر وتمكين للأمة الأسلامية وتقدم وتوفيقا للعاملين في شركة الناطق وبالمناسبة خطوة التسوق عبر الإنترنت فكرة جيدة وخدمة جديدة تضيفونها إلى سجل خدماتكم الجليلة تشكرون عليها ولكن ما رأيكم أن تكون بالغة العربية في كافة عناصرها وذلك أن السعر باللغة الأنجليزية ولو كان بالعربية لكان أوضح للمتسوق وأيسر لِفَهم المقصود للجميع لأن المتسوقون ربما لا يدرك جميعهم اللغة الأنجليزية والله يحفظكم

معك الحق كل الحق أستاذ عودة، فما أعلمه عن جيتكس والمشاركة العربية في هذا المعرض الضخم هو أن الدور العربي يقتصر على عرض المنتجات الأجنبية فقط، فالشركات العالمية تقوم بالتطوير والتصنيع، والشركات العربية تقوم فقط بعقد اتفاقيات من أجل(تسويق) هذه المنتجات الأجنبية في دولنا. التطوير العربي يكاد يكون معدوماً، وحتى إن ارتأت إحدى الشركات اتباع سياسة التطوير، فما تقوم به غالبية هذه الشركات هو محاكاة ما هو متوفر مسبقاً لدى الشركات العالمية. لا ابتكارات ولا تطوير بما يتماشى مع احتياجات السوق العربي. هذا الأمر لمسته شخصياً من خلال تجربتي المهنية، وهو أمر مؤسف حقاً ويستدعي التوقف والدراسة.

أن تأتي بالجديد فهذا جميل ، وأن تبدع في الجديد فهذا الأجمل .
نقدر لشركة الناطق هذه الخطوة الجديد في دعم المكفوفين وتيسير الطريق أمامهم للحصول على التقنية الحديثة ممثلة في البرانامج العريق Hal

فالشكر لكم ، ودعوة لجميع المكفوفين للاستفادة من هذه الفرصة .

شكرا لك أستاذة أميرة على ملاحظاتك ونرجو لك كل التوفيق في المجهود الذي تسخيرينه للعون في تخفيف ما يعانيه الإخوة والأخوات المكفوفين في النفاذ لنظم المعلومات. ونحن نعمل دائما على تقديم أجود الخدمات لهم علهم يحصلون على مزيدا من الخصوصية والإستقلالية للنفاذ إليها. فنحن علينا توفير التقنيات ورفع الوعي ونرجو أن يخصص المتطوعون جزء من مجهودهم لتوفير سُبل الدعم المادي للمكفوفين الذين هم غير قادرون على تحمل تكاليف تلك التقنيات.
وشكرا.
عودة هزيم

السلام عليكم و رحمة الله
سيدي انا ناشطة جمعوية و جمعنما تهتم بجميع انواع الاعاقات و من ضمن اهدافنا ان نقدم الدعم لهده الفئة و لاني اعرف ما يعانيه هؤلاء فانا احمل همهم و اتمنى ان تحملو معي هدا الهم و محاولة التخفيف عنهم بمد يد العون لكل طالب معرفة بولوج عالم الحسوب و عالم الانترنيت و لكم مني فائق الاحترام و التقدير

لا زلنا نعمل مع الجهات المعنية من أجل توفير الإمتحانات للمكفوفين.
We continue to work with the concerned authorities in order to make available content and test materials to blind users.
عودة هزيم

تحياتي لك أستاذ عبدالرحمن الفليج. أعتذر عن التأخر في الرد لظروف خارجة عن إرادتي.

بالنسبة لمعرض جيتكس لا يوجد أي حضور لشركات التقنيات التعويضية العالمية فيه نظرا لأنه عام ولم يشهد إقبال من المكفوفين عليه. لا نتوقع أن يكون هناك حضور لأي شركة تقنيات تعويضية في جيتكس القادم. بادرت شركة الناطق في المشاركة فيه لرفع الوعي عن التقنيات التعويضية للمكفوفين ولكن تكاليفه الباهظة تحول دون الإستمرار في المشاركة فيه. نأمل أن يولي المسئولون عن المعرض إهتماما خاصا بفئة ذوي التحديات الخاصة بحيث يقومون بتقديم خصومات خاصة لشركات التقنيات التعويضية.

وشكرا.

عودة هزيم

تحياتنا لك أستاذ عبدالرحمن الفليج ويسعدنا قراءة ملاحظاتك.
بالنسبة للعارض العالمية فهي كما تعلم سنوية حيث يوجد هناك تلك التي تأخذ طابعا محليا أو إقليميا أو عالميا. ولها أيضا طابعا أخرا حيث يكون بعضها شاملا لسائر التقنيات التعويضية بينما يُركز بعضها على قطاع من التقنيات. من المفترض أن يكون هناك معرضا عالميا في أمريكا في هذا الشهر ويطلق عليه إسم Closing the Gap ويُعقد في أغسطس من كل عام في ولاية مينيسوتا ويُركز على رفع الوعي لدى المؤسسات التعليمية والحكومية فيما يتعلق بأصحاب التحديات الخاصة. ويوجد أيضا معرض في مدينة لندن يُدعى TechShare في شهر أكتوبر ويُركز على تقنيات الكتب الناطقة (ديزي) ويوجد معرضا عالميا آخرا في أسيا قبل نهاية هذا العام. وأما معرض CSUN في أمريكا فيُعقد في مارس من كل عام يليه معرض Sight City في ألمانيا في شهر مايو من كل عام ثم معرض Sight Village في بريطانيا في يوليو من كل عام. ولقد قمنا بتغطية بعض تلك المعارض على موقع الناطق وكذلك إدراج بعض المقابلات مع قياديي الصناعات التعويضية العالمية وكذلك تغطية لأهم التقنيات. لتصقح تكل التغطيات الرجاء زيارة قسم الأخبار الموجود على شريط القائمة الرئيسية. تلك هي أبرز المعارض ويوجد العشرات من المعارض الأخرى الإقليمية الأروبية والأمريكية والتي يحاول بعضها أن يرقى إلى مستوى عالمي ويحظى بنفس التغطية التي تلقاها المعارض المذكورة. فبعضها ينجح في ذلك والبعض الآخر لا يوفق ويبقى محليا أو إقليميا محدودا. فمعرض Sight City الألماني حاول أن يسرق بعض الأضواء من معرض Sight Village البريطاني وأعتقد أنه وفق في ذلك نوعا ما إلا أن الأول بدأ يستعيد وضعه ابتداء من هذا العام بينما يواصل الثاني زخمه في جذب المزيد من العارضين والزوار والذين بدا أنهم يأتون من حول ألمانيا. لاحظت أن الألمانية تسود كلغة بين العارضين وإذا لم يتدارك ذلك القائمون على المعرض فسوف يفقدون الطابع العالمي الذي يبغون.

أما المعارض العربية فهي ما زالت متواضعة جدا في أدائها وأبرز تلك المعارض هو معرض ريهاب في دبي والمفترض عقده في مارس كل عامين حيث تنقص القائمي عليه الخبرة والمعلومات وجميع ما هو مطلوب لإنجاح معرض مثل ذلك المعرض والدليل على ذلك أنه يُعقد قريبا من ناحية التوقيت مع أكبر وأهم معرض للتقنيات التعويضية في العالم. يحاول المعرض تطويع نجاح إمارة دبي في إنشاء المعارض الدولية دون النظر في حيثيات النجاح الحقيقي. تلفة العرض في المعرض باهظة جدا وتكاليف السفر إلى دبي والإقامة فيها خلال المعرض أصبحت غير معقولة ناهيك عن الأزمات المرورية والتي تحول زيارة قصيرة للمعرض إلى كابوسا مروعا. المعارض العربية الأخرى في تقديري هي محدودة جدا وتكون على هامش بعض المؤتمرات وهي بدائية جدا ولا تلاقي إقبالا من جمهور متعطش لمعرفة آخر التقنيات وذلك لعدم وجود خطط متكاملة بعيدة المدى لمثل تلك المعارض. أما تركيبة الأسواق العربية للتقنيات التعويضية فهي تركيبة فيها غرابة كبيرة، فالمعارض تعتبر جيدة ولكنها لا تُفضي إلى ما تفضي إليه المعارض العالمية ولن تأتي أكلها كتلك لأن أساس التعامل في أسواقنا هو للأسف "العلاقات الشخصية" والتي لها دلالات عديدة أكثرها سلبي. هذا رأيي كمراقب وقد يختلف البعض معي في ذلك.
سوف نحاول تسليط الضوء على عدد أكبر من المعارض العالمية ونأمل يوما أن يكون هناك وضعا للمعارض في عالمنا العربي يستفيد منه الارض والزائر على السواء.

شكرا لك.
عودة هزيم

شكراً لك سيد عودة على هذا العرض الذي يدفعنا لشحذ الهمم ويحفزنا على بذل المزيد من الجهد للوصول لمكانة متقدمة في جميع المجالات حيث لا يوجد مكان في هذا العالم وهذا الوقت للذين ركنوا للدعة واستمرؤوا الكسل والخمول.
فكم هو رائع أن يكون أمام الإنسان سبع فرص لختيار مجال عمله وكم هو رائع أن يكون أمام المكفوفين ثلاث أو أربع فرص من هذه الفرص السبع
والأروع من هذا وذاك وجودنا نحن معشر المكفوفين في عصر ذُللت فيه أمامنا كل العقبات التي تعيق تقدمنا وسُخّرت لنا جميع التقنيات الحديثة لتكون لنا عوناً للوصول لمكانة مرموقة.
وكم أَعجَبُ لذلك الشخص الذي يرى كل هذه التقنيات من برامج ناطقة وسطور إلكترونية وبرامج المسح الضوأي والكم الضخم من الكتب الإلكترونية ومواقع الانترنت التي تزخر بالمواضيع المثيرة والمفيدة في نفس الوقت
أقول كم أَعجَبُ له كيف يجلس واضعاً يده على خده وهو يرى الآخرين وهم يستخدمون التقنيات التعويضية في التنقل من موقع لموقع ومن كتاب لكتاب آخر بحثاً عن الأخبار الجديدة والمعلومة المثيرة ثم يتساأل بسذاجة ماذا يفعل هاؤلاء!!!
وكم أرثي لحال ذاك الشخص الذي أنفق أمواله على شراء كل أنواع البرامج والأجهزة الخاصة بالمكفوفين ليصُفّها على طاولة مكتبه ليستمتع كل صباح بمسح الغبار عنها دون أن يستفيد من النعمة التي وهبه إياها الله سبحانه وتعالا
ودون أن يشعر بمتعة ونشوة الجلوس أمام حاسوبه يلعب تارةً دور السندباد وهو يجوب الانترنت بحثاً عن المغامرة وتشويق واستكشاف كل جديد في عالم البرامج والتقنيات الحديثة
ويلعب تارةً أخرى دور علي بابا والأربعين حرامي وهو يحاول أن يخالف شروط اتفاقيات الترخيص لبعض البرامج.
عذراً سيد عودة للتجاوز وعذراً للإطالة ولكن لا بد أن نعرف نحن المكفوفون أن الكرة أصبحت في ملعبنا وخصوصاً بعد توفر كل هذه التقنيات وأعتقد أن المجال مازال أمامنا مفتوحاً للوصول لمناصب متقدمة والحصول على وظائف مرموقة.
مع تمنياتي للجميع بالنجاح الدائم.

إمتحانات الرخصة الدولية تتوفر لدى جهات معينة وتستطيع أن تتصل إذا كنت في دول الخليج بمنظمة ICDL GCC ومقرها في دبي ولها فرع في الرياض. أما إذا كنت في دولة عربية أخرى فالهيئة المختصة هي منظمة اليونسكو.
وشكرا.
عودة هزيم

ممكن تساعدونى فى الحصول على ساعه ناطقه للمكفوفين

احتاجها ضرورى